عائلة المطر من عوائل الكليزات ينتسبون إلى جدهم الأكبر مطرالاسعد و منه تنحدر العائلة
مطر الاسعد تزوج من امرأتين الأولى كليزية و خلفت له ست بنات و هن كحلة و تزوجت في الجابر و نظامية و سعدة و ضحية (تزوجت من رجل لا يضني و بقيت عذراء حتى وفاتها و ربت ابن اخت زوجها و عندما كبر يقال انه اهانها فعلم اخوها محمد فذهب و أتى بها إلى بيته و بقيت في بيت أخيها مدة قصيرة جدا و توفيت و دفنت في مقبرة الخميسية القديمة) و فطيم و الأخرى نسي اسمها الراوي
و عندما كبر مطر تزوج من امرأة تركمانية أرملة لزوجها التركماني و لها منه ولد اسمه احمد و كانت تشتغل عند الآغا فخلفت لمطر ابنه محمد و كانت حامل فتوفي مطر و جاء اعمام مطر و أخذوا أرملة مطر و ابنها محمد إلى زورنا و عندما رأت ان طريقة العيش عندهم صعبة اجهضت نفسها و تركت محمد و رجعت إلى أهلها فبقي محمد عند الدندل و كان يتلفظ بكلمات تركمانية و في احد الايام كان سارح بالمعز لاعمامه و ترك المعز ترعى في ذرة بيضاء مجزلة فحمرت المعزة و ماتت كلهن فهرب إلى اخته كحلة في الجابر و ربته في بيت زوجها حمد الطويل و عندما كبر رجع و تزوج من أمونة العلص ثم حورية الناصر الكدرو
و يقال انه عرض على أخيه من أمه احمد ان يعيش معه و يزوجه و لكن احمد رفض و مات اعزب و لم يتزوج
مطر الاسعد تزوج من امرأتين الأولى كليزية و خلفت له ست بنات و هن كحلة و تزوجت في الجابر و نظامية و سعدة و ضحية (تزوجت من رجل لا يضني و بقيت عذراء حتى وفاتها و ربت ابن اخت زوجها و عندما كبر يقال انه اهانها فعلم اخوها محمد فذهب و أتى بها إلى بيته و بقيت في بيت أخيها مدة قصيرة جدا و توفيت و دفنت في مقبرة الخميسية القديمة) و فطيم و الأخرى نسي اسمها الراوي
و عندما كبر مطر تزوج من امرأة تركمانية أرملة لزوجها التركماني و لها منه ولد اسمه احمد و كانت تشتغل عند الآغا فخلفت لمطر ابنه محمد و كانت حامل فتوفي مطر و جاء اعمام مطر و أخذوا أرملة مطر و ابنها محمد إلى زورنا و عندما رأت ان طريقة العيش عندهم صعبة اجهضت نفسها و تركت محمد و رجعت إلى أهلها فبقي محمد عند الدندل و كان يتلفظ بكلمات تركمانية و في احد الايام كان سارح بالمعز لاعمامه و ترك المعز ترعى في ذرة بيضاء مجزلة فحمرت المعزة و ماتت كلهن فهرب إلى اخته كحلة في الجابر و ربته في بيت زوجها حمد الطويل و عندما كبر رجع و تزوج من أمونة العلص ثم حورية الناصر الكدرو
و يقال انه عرض على أخيه من أمه احمد ان يعيش معه و يزوجه و لكن احمد رفض و مات اعزب و لم يتزوج